الاهداء:
إلى صاحب اللواء والولاية العظمى، إلى باب مدينة علم رسول الله صلى الله عليه وآله إلى محطم الأصنام ومبيدها إلى من أمر بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين، إلى من أقام الصلاة وآتى الزكاة وأمر بالمعروف ونهى عن المنكر، ونهى النفس عن الهوى إلى من جاهد في سبيل الله حق جهاده ولم يخف لومة لائم، إلى من عبد الله حتى أتاه اليقين، وقال:
فزت ورب الكعبة، وهو وليد الكعبة، أقدم جهدي المتواضع رجاء القبول، سيدي يا أمير المؤمنين، عبدك الراجي أحمد المحمودي.