____________________
[1] راجع الوسائل (1) - ونصر بن قابوس ثقة (2) والسند إليه لا يخلو من حسن.
والملعون: المطرود عن رحمة الله، وظاهره الحرمة، وليس في الرواية اسم من الإخبار ولا اعتقاد التأثير، بل يظهر منها أن من يستخرج الحوادث من أوضاع النجوم مطرود عن رحمة الله - تعالى - وإن لم يعتقد بكونها مؤثرة فيها فيشمل من اعتقد الموافاة الوجودية أيضا ويرتب الأثر عليه.
[2] راجع نهج البلاغة (3)، والظاهر من قوله: " فمن صدقك " تصديقه عملا من جهة الاعتقاد بإصابته ووقوع ما يخبر به لا محالة ولو من جهة الموافاة
والملعون: المطرود عن رحمة الله، وظاهره الحرمة، وليس في الرواية اسم من الإخبار ولا اعتقاد التأثير، بل يظهر منها أن من يستخرج الحوادث من أوضاع النجوم مطرود عن رحمة الله - تعالى - وإن لم يعتقد بكونها مؤثرة فيها فيشمل من اعتقد الموافاة الوجودية أيضا ويرتب الأثر عليه.
[2] راجع نهج البلاغة (3)، والظاهر من قوله: " فمن صدقك " تصديقه عملا من جهة الاعتقاد بإصابته ووقوع ما يخبر به لا محالة ولو من جهة الموافاة