2 - المدخل في أصول الفقه، ذكره أكثر من ترجم للمترجم وذكره أيضا الإمام الشيخ آغا بزرك في الذريعة في حرف ميم المخطوط.
3 - نزهة الناظر، وهو الذي يقول فيه صاحب روضات الجنات:
ثم إن للرجل - ويعني به يحيى بن سعيد - كتابا لطيفا في الفقه موجودا بين أظهر علماء الطائفة سماه نزهة الناظر في الجمع بين الأشباه والنظائر ينوف على ثلاثة آلاف بيت تقريبا...
4 - قضاء الفوائت، ذكره السيد الأمين في أعيان الشيعة وقال:
نسبه إليه الشهيد في غاية المراد.
عملنا في الكتاب طبع هذا الكتاب لأول مرة في طهران سنة 1318 ه في 171 صفحة بقطع صغير، وكان في غاية السقم، ردئ الطبع، كثير الأخطاء، مشوش العبارات، وقد استعنا في تصحيحه بنسختين هما:
1 - نسخة يملكها سماحة الحجة الشيخ ميرزا على الزنجاني أطال الله أيام حياته الغالية، وهي في مجموعة تضم بين دفتيها (الحديث القدسي) ثم (نزهة الناظر) ثم (رسالة في الحبوة)، ومجموع عدد أوراقها (49) ورقة، في كل صفحة (17) سطر، وجاء في آخرها: (تم الكتاب بعون الله وحسن توفيقه على يد العبد المذنب الراجي عفو ربه جواد بن المرحوم الشيخ مراد في الصحن بالنجف قبل الظهر عاشر في [كذا] شهر صفر سنة الثامنة والسبعين بعد الألف والمائتين من الهجرة صلى الله على مهاجرها). وخط هذه النسخة نسخ لا بأس به، وكتبت الفصول بالأحمر وإلى هذه النسخة نشير بحرف (م).