فطوبى لك يا قرة العين بما كتبت يراعك المباركة، وستلقي الأجر من أمنا فاطمة الزهراء (عليها السلام)، يوم لا ينفع مال ولا بنون، إلا من أتى الله بقلب سليم، والسلام عليك وعلى أعزائي طلاب العلوم الدينية ورجال العلم والفضيلة، وعلى كل مؤمن ومؤمنة، ودمتم بخير وسعادة، وتقبلوا تحيات (1).
العبد عادل العلوي قم المقدسة - الحوزة العلمية