عن أبي رافع عن أبي أمامة قال: لما آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الناس آخى بينه وبين علي رضي الله عنه (كر).
وقالا أيضا في ج 5 ص 224:
عن أبي رافع عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: لما آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الناس، آخى بينه وبين علي رضي الله عنه (كر).
وقالا أيضا في ج 7 ص 727:
عن جابر رضي الله عنه قال: سمعت عليا رضي الله عنه ينشد ورسول الله صلى الله عليه وسلم يسمع:
أنا أخو المصطفى لا شك في نسبي * معه ربيت وسبطاهما ولدي جدي وجد رسول الله منفرد * وفاطم زوجتي لا قول ذي فند صدقته وجميع الناس في بهم * من الضلالة والاشراك والنكد ورويا هذه الأبيات عن جابر أيضا في ج 7 ص 748 وفي آخر الأبيات:
(فالحمد لله شكرا) الخ.
وقالا أيضا في ج 8 ص 350:
قال النبي صلى الله عليه وسلم: أما ترضى يا علي أنك أخي وأنا وأخوك (طك عن أبي رافع رضي الله عنه).
ومنهم الفاضل الأمير أحمد حسين بهادرخان الحنفي البريانوي الهندي في كتابه (تاريخ الأحمدي) (ص 41 ط بيروت سنة 1408) قال:
وقال العلامة القسطلاني في إرشاد الساري بشرح صحيح البخاري: آخى