قال: فقال
علي (رضي الله عنه): هل أنبئكم بالأخسرين أعمالا؟
﴿الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا﴾ (1) منهم أهل النهروان ورب الكعبة! (2) راجع: القسم الرابع / قصة
السقيفة / مجالات نجاح قرار
السقيفة / البغض، والحسد القسم السادس / نظرة عامة في حروب الإمام / دوافع البغاة في
قتال الإمام / الحقد، وا لحسد، والجهالة وقعة النهروان / المدخل / دراسة حول المارقين وجذور انحرافهم.