(إن كان قد لبست عقارب صدغه * قلبي فإن رضابه درياقي) وقال أيضا:
(فديت من ذبت شوقا من محبته * وصرت من هجره فوق الفراش لقا) (سمعته يتغنى وهو مصطبح * أفديه مصطبحا منه ومغتبقا) (وأخلفتك ابنتي البكر ما وعدت * وأصبح الحبل منها واهيا خلقا) والصحيح أنه توفي سنة ثلاث وثمانين [وأربعمائة].
وفيها في جمادى الآخرة توفي الشريف أبو القاسم العلوي الدبوسي المدرس بالنظامية ببغداد وكان فاضلا فصيحا.