(59) * (كذلك) * أي إخراجنا كما وصفنا * (وأورثناها بني إسرائيل) * بعد إغراق فرعون وقومه.
(60) * (فأتبعوهم) * لحقوهم * (مشرقين) * وقت شروق الشمس.
(61) * (فلما تراءى الجمعان) * رأى كل منهما الآخر * (قال أصحاب موسى إنا لمدركون) * يدركنا جمع فرعون ولا طاقة لنا به.
(62) * (قال) * موسى * (كلا) * أي لن يدركونا * (إن معي ربي) * بنصره * (سيهدين) * طريق النجاة.
(63) قال تعالى: * (فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر) * فضربه * (فانفلق) * فانشق اثني عشر فرقا * (فكان كل فرق كالطود العظيم) * الجبل الضخم بينهما مسالك سلكوها لم يبتل منها سرج الراكب ولا لبده.
(64) * (وأزلفنا) * قربنا * (ثم) * هناك * (الآخرين) * فرعون وقومه حتى سلكوا مسالكهم.
(65) * (وأنجينا موسى ومن معه أجمعين) * بإخراجهم من البحر على هيئته المذكورة (66) * (ثم أغرقنا الآخرين) * فرعون وقومه بإطباق البحر عليهم لما تم دخولهم في البحر وخروج بني إسرائيل منه
____________________
فهبط عند ثنية عسفان قال الحافظ ابن حجر: يحتمل أن يكون لنزول الآية أسباب متقدم هو أمر أبي طالب ومتأخر وهو أمر آمنة وقصة علي وجمع غيره بتعدد النزول.
أسباب نزول الآية 117 قوله تعالى: (لقد تاب الله على النبي) الآيات. روى البخاري وغيره عن كعب بن مالك قال: لم
أسباب نزول الآية 117 قوله تعالى: (لقد تاب الله على النبي) الآيات. روى البخاري وغيره عن كعب بن مالك قال: لم