(48) * (إن الله لا يغفر أن يشرك) * أي الاشراك * (به ويغفر ما دون) * سوى * (ذلك) * من الذنوب * (لمن يشاء) * المغفرة له بأن يدخله الجنة بلا عذاب ومن شاء عذبه من المؤمنين بذنوبه ثم يدخله الجنة * (ومن يشرك بالله فقد افترى إثما) * ذنبا * (عظيما) * كبيرا.
(49) * (ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم) * وهم اليهود حيث قالوا نحن أبناء الله وأحباؤه أي ليس الامر بتزكيتهم أنفسهم * (بل الله يزكي أنفسهم) * يطهر * (من يشاء) * بالايمان * (ولا يظلمون) * ينقصون من أعمالهم * (فتيلا) * قدر قشرة النواة (50) * (أنظر) * متعجبا * (كيف يفترون على الله الكذب) * بذلك * (وكفى به إثما مبينا) * بينا.
(51) ونزل في كعب بن الأشرف ونحوه من علماء اليهود لما قدموا مكة وشاهدوا قتلى بدر وحرضوا المشركين على الاخذ بثأرهم ومحاربة النبي صلى الله عليه وسلم * (ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت) *
____________________
أسباب نزول الآية 214 قوله تعالى (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة). الآية. قال عبد الرزاق أنبأنا معمر عن قتادة قال نزلت هذه الآية في يوم الأحزاب أصاب النبي صلى الله عليه وسلم يومئذ بلاء وحصر.
أسباب نزول الآية 215 قوله تعالى (يسألونك ماذا ينفقون) الآية أخرج ابن جرير عن ابن جريج قال سأل المؤمنون
أسباب نزول الآية 215 قوله تعالى (يسألونك ماذا ينفقون) الآية أخرج ابن جرير عن ابن جريج قال سأل المؤمنون