ومراد هذا القائل، الشرط المعنوي; وهو إنما يفيد الربط فقط; أي ربط جملة بأخرى كأداة الشرط، لا اللفظي، وإلا لجزم الفعل.
وعن الكوفيين أنها تجزم، نحو كيف تكن أكن.
وقد يحذف الفعل بعدها، قال تعالى: * (كيف وإن يظهروا عليكم) *، أي كيف توالونهم!
-،، * * * *،، -