السادس والأربعون: في ذكر ما يتيسر من أساليب القرآن.
السابع والأربعون: في معرفة الأدوات.
واعلم أنه من نوع من هذه الأنواع إلا ولو أراد الانسان استقصاءه، لاستفرغ عمره، ثم لم يحكم أمره، ولكن اقتصرنا من كل نوع على أصوله، والرمز إلى بعض فصوله; فإن الصناعة طويلة والعمر قصير، وماذا عسى أن يبلغ لسان التقصير!
- قالوا خذ العين من كل فقلت لهم * في العين فضل ولكن ناظر العين -