وأنظر الصفحات: ((1424 تعليق 2) و (1615 تعليق 3) و (1728 تعليق 7) و (1736 تعليق 3) و (1737 تعليق 2) و (1740 تعليق 1) و (1756 تعليق 7) وغيرها.
2 - صحيح ابن خزيمة: عرض مثال واحد وذكر أرقام الصفحات التي فيها أمثلة أخرى:
قال (المتناقض!!) في تعليقه على ابن خزيمة (1 / 150 برقم 299):
(إسناده ضعيف. محمد بن عزيز فيه ضعف، وقد تكلموا في صحة سماعه من عمه سلامة. وعمر صدوق له أوهامه، وقيل لم بسمع من عمه عقيل بن خالد، شيخه في هذا الحديث. لكن الحديث صحيح، فقد أخرجه النسائي (7 / 286 من وجه آخر عن الزهري نال: أخبرني ابن السباق عن ابن عباس به. وسنده صحيح، وابن السباق اسمه عبيد، وللحديث شواهد، فراجع لها كتابي (آداب الزفاف) - ناصر).
وانظر في هذا المجلد من صحيح ابن خزيمة الأحاديث رقم: (138 و 200 و 273 و 388 و 483 و 706 وغيرها)!!!!
ملاحظة أخرى مهمة أيضا في هذا الموضوع:
إعلم أيضا أنه لا قاعدة لهذا المتناقض!! في تصحيح الأحاديث وتضعيفها في ضعيف وصحيح السنن الأربعة (أبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة) فهو أحيانا ينظر لسند الحديث مفردا في الترمذي مثلا فيرى ضعفه فيورده في (ضعيف الترمذي) مع وجود الشواهد له التي جعلته يصححه في موضع آخر فيورده مثلا في صحيحته، وأحيانا ينظر لسند الحديث مفردا في الترمذي مثلا نرى أنه ضعيف ومع ذلك يورده في (صحيح الترمذي) لطرقه الأخرى أو شواهده!! وعلى ذلك أمثلة كثيرة جدا تجعل الباب مسدودا أمام تمحلاته هو