قرأ البقرة وآل عمران ولم يدع بالشيخ فقد ظلم " لا أصل له. " يس لما قرأت له " لا أصل له بهذا اللفظ وهو من جماعة الشيخ إسماعيل الجبرتي باليمن قطعا. في اللآلئ حديث " قراءة لقد جاءكم رسول وآية ومن يتق الله يجعل له الآية مع التقوى والتوكل سبب كشف المهمات "، وقول ابن عباس " من قرأها عند السلطان يخاف غشمه أو عند موج بحر أو عند سبع لم يضره شئ من ذلك " موضوع فيه الضحاك ضعيف وإسماعيل ليس بشئ قلت إسماعيل روى له ابن ماجة وللحديث طرق أخرى. " من أتى منزله فقرأ الحمد لله وقل هو الله أحد نفى الله عنه الفقر وكثر خير بيته حتى يفيض على جيرانه " أنه لا يصح تفرد به محمد بن سالم وليس بشئ قلت هو من رجال الترمذي وللحديث شاهد. في المختصر " من قرأ سورة الفتح فكأنما شهد مع النبي صلى الله عليه وسلم فتح مكة " موضوع بالاتفاق. " ويل لمن قرأ هذه الآية ثم مسح بها سبلته يريد ربنا ما خلقت هذا باطلا " فيه يحيى بن أبي حية. " الزبانية يوم القيامة أسرع إلى فسقة حملة القرآن منها إلى عبدة الأوثان " منكرة. في المقاصد " ما أنصف القارئ المصلي " قال شيخنا لا أعرفه لكن يعني حديث " لا يجهر بعضكم على بعض بالقرآن " وهو صحيح وروي " بالقراءة قبل العشاء وبعدها ". " إن أحق ما أخذتم عليه من أجرا كتاب الله " للبخاري وما يروى مرفوع. " من أخذ أجرا على القرآن فذلك حظه من القرآن " إن ثبت يحمل على من تعين عليه، وفي الوجيز روي عن عائشة وفيه عمر بن المحرم (1) له مناكير عن ثابت الأسفار ولا يعرف قلت أخرجه البخاري في صحيحه بهذا اللفظ عن ابن عباس: في الذيل " إذا قمت من الليل تصلي فارفع صوتك قليلا تفزع الشيطان وتوقظ الجيران وترضي الرحمن " من نسخة أبي هدبة.
عن أنس " آية من القرآن خير من محمد وآل محمد " قال ابن تيمية موضوع وهو كما قال. في الخلاصة ومن الموضوع ما روي عن أبي بن كعب رضي الله عنه وهو منه برئ في فضائل القرآن سورة سورة وقل تفسير خلا منها إلا من عصمه الله