الأولى أهل السنة والجماعة والثانية أهل الأهواء والبدع " موضوع. " يوم ندعو كل أناس بإمامهم: بإمام زمانهم وكتاب ربهم وسنة نبيهم " فيه داود الوضاع.
عن ابن عمر " ما من زرع على الأرض ولا ثمر على أشجار إلا عليها مكتوب بسم الله الرحمن الرحيم هذا ورق فلان بن فلان وذلك قوله تعالى وما تسقط من ورقة " إلخ.: في الميزان هو باطل. حديث حذيفة في تفسير حم عسق " بأن العين عذاب والسين السنة والجماعة والقاف قوم يقذفون في آخر الزمان من ولد العباس في مدينة الزوراء ويقتل فيها مقتلة عظيمة وعليهم تقوم الساعة قال ابن عباس ليس ذلك فينا ولكن القاف قذف وخسف يكون قال عمر لحذيفة أما أنت فقد أصبت التفسير وأصاب ابن عباس المعنى فأصابت ابن عباس الحمى مما سمع من حذيفة " واهي الإسناد منتهي غير محفوظ وعن ابن عباس في قوله تعالى (وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا) * " نزلت في عبد الله بن أبي وأصحابه حين خرجوا ذات يوم فاستقبلهم نفر من الصحابة فقال ابن أبي انظروا كيف أرد هؤلاء السفهاء عنكم فأخذ بيد الصديق وقال مرحبا بالصديق سيدي بني تميم وشيخ الإسلام إلى آخره وأخذ بيد عمر وفعل مثله وأخذ بيد علي رضي الله عنهم وقال مرحبا يا ابن عم النبي صلى الله عليه وسلم وختنه " إلخ.، قال ابن حجر هو سلسلة الكذب لا سلسلة الذهب وآثار الوضع لائحة عليه وسورة البقرة أنزلت في أوائل الهجرة وتزوج فاطمة من علي كان في السنة الثانية وفيه الكلبي متهم ومحمد بن مروان السدي الصغير كذاب وغيره من الضعفاء. وفي الوجيز أنس " خذوا زينتكم قال صلوا في نعالكم " تفرد به بن جويرية كذاب قلت قد توبع. عائشة " وتأتون في ناديكم المنكر قال الضراط " فيه روح بن غطيف لا يحل كتب حديثه قلت لم يتهم بوضع وقد أخرج هذا الحديث البخاري في تاريخه وغيره. أبو هريرة " وفرش مرفوعة قال غلظ كل فرش منها ما بين السماء والأرض " فيه عبد الله بن محمد يضع قلت ثبت بهذا اللفظ من حديث أبي سعيد وحسنه الترمذي