أضله الله وهو حبل الله المتين " موضوعان (1) الصغاني " من استشفى بغير القرآن فلا شفاه الله " موضوع. في المختصر " من قرأ القرآن ثم رأى أن أحدا أوتي أفضل مما أوتي لقد استصغر ما عظم الله تعالى " ضعيف. " من لم يستغن آيات الله فلا أغناه الله " لم يوجد. " من آتاه الله القرآن فظن أن أحدا أغنى منه فقد استهزأ بآيات الله " ورد من طرق كثيرة كلها ضعيفة. في المقاصد " ليس منا من لم يتغن بالقرآن " للبخاري: قال الشافعي رضي الله عنه أي لم يقرأه تحزينا.
" القرآن كلام الله غير كلام مخلوق فمن قال غير هذا فقد كفر " للديلمي رفعه عن رافع بن خديج وحذيفة وعمران وعن أنس بزيادة " فاقتلوه " وفي الباب عن جماعة أيضا الصغاني هو موضوع. اللآلئ " من قال القرآن مخلوق فقد كفر " لا يصح قلت له طرق. " قلنا يا رسول الله نمس القرآن على غير وضوء قال نعم ألا أن تكون على الجنابة " وتفسيره قوله تعالى " لا يمسه إلا المطهرون " أي من الشرك: موضوع.
في المقاصد " أبى الله أن يصح إلا كتابه " لا أعرفه، ولكن قال الشافعي لا بد أن يوجد في كتبي الخطأ لقوله تعالى " ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا فما وجدتم فيها مما يخالف الكتاب والسنة فقد رجعت عنه. في الذيل " من تعلم القرآن وحفظه أدخله الله الجنة وشفعه في عشرة من أهل بيته كل قد استوجب النار " قال الخطيب ليس بثابت. " ليس أحد أحق بالجدة من حامل القرآن لعزة القرآن في جوفه " فيه من يكذب. " الجدة تعتري جماع القرآن لعزة القرآن في أجوافهم " كذب آفته وهب بن وهب. " أكرموا القرآن ولا تكتبوه على حجر ولا مدر ولكن اكتبوه فيما يمحى ولا تمحوه بالبزاق وامحوه بالماء " فيه الحكم كذاب يضع لا يحرق قارئ القرآن فيه لاحق كذاب لم يخلق مثله من الكذابين " إذا ختم أحدكم فليقل اللهم آنس وحشتي في قبري " فيه أحمد