تذكرة الموضوعات - الفتني - الصفحة ١٠١
معاوية بن أبي سفيان لا أراه ثمانين عاما أو سبعين عاما ثم يقبل إلى علي ناقة من المسك الأذفر حشوها من رحمة الله قوائمها من الزبرجد فأقول أين كنت من ثمانين عاما فيقول في روضة تحت عرش ربي يناجيني وأناجيه ويقول هذا عوض ما كنت تشتم في دار الدنيا " موضوع، وقال الخطيب باطل إسنادا ومتنا، وقال الحاكم عن مشايخه لا يصح في فضل معاوية حديث. في المقاصد " إن بلالا يبدل الشين سينا " قيل اشتهر على ألسنة العوام ولم نره في شئ من الكتاب " سين بلال عند الله شين " قال ابن كثير لا أصل له وقد ترجم غير واحد بأنه كان ندى الصوت حسنه وفصيحه ولو كان فيه لثغة لتوفرت الدواعي على نقلها وعابها أهل النفاق. " نعم العبد صهيب لو لم يخف الله لم يعصه " اشتهر عند الأصوليين والبيانيين من حديث عمر وذكر السبكي أنه لم يظفر به في شئ من الكتب وكذا قال جمع من أهل اللغة ثم رأيت بخط شيخنا أنه ظفر به لأبي محمد بن قتيبة لكن بلا سند. في اللآلئ " اهتز عرش الله لوفاة سعد بن معاذ ونزل الأرض لشهود سعد بن معاذ سبعون ألف ملك ما نزلوها قبلها واستبشر به أهل السماء ولقد ضم سعد بن معاذ ضمة يعني في قبره ولو كان أحد معافى عوفي منها سعد بن معاذ " تفرد به من روى المناكير وله طرق لا تخلو عن شئ قلت أصل الحديث " ضغطة سعد " صحيح ثابت في عدة أحاديث عند النسائي وأحمد وغيرهما. في المختصر " إني لأجد نفس الرحمن من اليمن " لم نجده ولكن عند بعضهم مرسلا وروى بزيادة أشار إلى أويس ولم يوجد له أصل. في اللآلئ " يا محمد سيخرج في أمتك رجل يشفع فيشفعه الله في عدد ربيعة ومضر فإن أدركته فسله الشفاعة لأمتك أما اسمه فأويس " وذكر حديثا في ورقتين قال ابن حبان باطل والذي صح في فضل أويس كلمات يسيرة معروفة: قلت عندي وقفة في الحكم عليه بالوضع فإن له طرقا عديدة وبعضها لا بأس به
(١٠١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 مقدمة وفيها مباحث 5
2 الأول في اصطلاح الحديث وشروط روايته 5
3 الباب الثاني في اقسام الواضعين 6
4 الباب الثالث في كتب أحاديثها موضوعة قال الصنعاني إذا علم ان حديثا متروك وموضوع فليروه ولكن لا يقول عليه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم 8
5 كتاب التوحيد 11
6 باب الايمان بالله وبالقدر ومعرفته وشعبه وفضل من دعا اليه 11
7 باب أوصافه المتشابهة كحجابه وحلقه وصوته واللا أبالي وردائه ونزوله من عرشه وصفة كن وسعة العرش وسمائه وارضه وسرعة سير الشمس وبحاره وملكه وتحمير طين لكم 12
8 باب صفة المؤمن وفضله على الملك واكرامه 14
9 باب افتراق الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلهم ناجية أو هالكة ومنهم القدرية والزيدية وان كل بيعة ضلالة وانتهار المبتدعة وان المنافق يملك عينيه: وان لعن اليهود صدقة 15
10 باب لا كفر الا بجحود 16
11 كتاب العلم فيه بابان 17
12 باب فضل العالم العامل على العابد وان العمل أو الزهد يزيد العلم وانه ثلمة وانه الولي وفصل تعليمه على المطبوع مع الحرص والتملق والحسد في الصفر قبل ان يعبره كالزنا والاغتنام بلا أدري وعلم الباطن والطب وذنب من لم يعظم العالم كالجار وغيره 17
13 باب ذم العالم غير العامل أو الحاسد أو المختلط بالأمراء والسمين وذم تعليمه لغير أهله كأرباب الدولة أو بالأجرة وذم كتمانه من الأهل وذم الجاهل ولو عابدا فإنه لا يكون وليا 24
14 باب رواية الحديث والعمل بالضعيف ويحسن الظن فإنه ينفع ولو بالخير 27
15 باب العقل والبداهة وكون الانسان خيرا من الف مثله وان العاقل هو المطيع لا السخي ولو خاتما 28
16 باب ان القلب بيت الرب ووسيعه وان الأرواح جنود 30
17 باب خصال الوضوء والغسل من الجنابة والجمعة والسواك والتخليل ومسح الرقبة ومن ماء الشمس ودعائه وقدماه وان الدين نظافة وتقديم إبريق وشيطان الموسوس فيه وناقضه وما لا يلائمه 30
18 باب القلتين والحيض وبول الحيوان والدم وطهارة الأرض 33
19 باب الاذان ومسح العينين فيه ونحوه 34
20 باب فضل المسجد والسراج فيه وترك النخامة والتكلم فيه وتزيينه وكنسه ونحوها 36
21 باب الصلاة واثم تاركها والخشوع فيها وتخفيفها والصف الأول والتنوير في الفجر واليدين والبتراء والسرقة فيها نحو ذلك 38
22 باب الإمامة وفضلها للعالم النقي وعدم التطوع بعد الإقامة 40
23 باب التطوع وفيه فصول 40
24 الأول في صلاة التسبيح 40
25 والثاني في صلاة الأسبوع 41
26 الثالث في عاشوراء من صلى يوم عاشورا 43
27 أربعين ركعة بعد الظهر في كل ركعة آية الكرسي عشر مرات والاخلاص أحد عشر مرة والمعوذتين خمس مرات موضوع 43
28 الرابع في رجب والرغائب 43
29 الخامس في البراءة وصلاتها وكثرتها ووقودها واجتماع الرجال والنساء للصلاة والوعظ فيها وغيرها من المنكرات والاجتماع ليلة ختم رمضان ونصب المنابر والوقود ليلة عرفات 45
30 السادس في العيدين وعرفة 46
31 السابع في سنن الرواتب والوتر والتهجد والاشراق والضحى والاستخارة والأوابين وصلاة دخول البيت 47
32 الثامن في صلاة الحاجة 50
33 التاسع في صلاة التوبة ورؤية النبي صلى الله عليه وسلم وحفظ القرآن وقضاء الدين وعصمة الأولاد والاملاك 51
34 العاشر في بعض السجدات وسجدة بعد الوتر في بعض الرسائل ما نصه 53
35 فضل الذكر خفية وجهرا ومد كلمة التوحيد والتسبيح بالأنامل والمسبعات 54
36 باب فضل الدعاء لأربعين مسلما وقبوله برفع اليد فيه والصلاة قبله وبظهر الغيب ومن الضعفة وعلى العالم والكفور وعدم قبوله على الحبيب ودعاء حفظ القرآن والذهاب إلى المسجد ورد البصر وغرس الشجر وطول العمر وسعة الرزق ورؤية الجنازة وللمنعم جزاك الله ودعاءه لا تحوجني إلى شرار خلقك 56
37 باب ادعيته صلى الله عليه وسلم 59
38 باب الزكاة وتحريها للعالم وزكاة الحلي والدار ولا يجتمع خراج وعشر 60
39 باب ان السؤال فاحشة الا من الحسان والرحماء وحق السائل ورده في المسجد وزجره 60
40 باب فضل السخاء والاحسان إلى غني أو فقير أو قريبه أو نفسه وانه شرط الولي وتصدق الخازن وذم الشح وانه سبب السلب وان طعامه داء وانه اي ظلم 62
41 باب الهدية سيما عند الحاجة 65
42 باب القرض وانظار المعسر 66
43 باب ان أشياع مؤمن بالمشي أفضل من بناء الكعبة ولا يتكلف للضيف وإجابة الوليمة ان دعى ولا يصوم سيما التقي 66
44 باب الاحسان إلى الكرام دون اللئام وجبر قلوبهم وحب المحسن وزكاة الجار بالسعي في حوائجهم وقود أعمى 68
45 باب فضل الصوم شهر فريضة ثلاثين والتسمية برمضان وعتقاء كل ليلة والافطار بتمرة وكفارة نقضه وصوم يوم الشك والبيض 70
46 باب فضائل الحج والطواف سيما في المطر ومنفردا وشفاعة البيت للحاج وعددهم كل سنة ورفع حصى المقتول ومن مات في الحرم أو الطريق واثم تاركه ومؤخره على التزوج والأجرة على الحج والحجر الأسود وزمزم مقبرتي الحرمين وخراب الدنيا وخراب البيت وتعظيم الحاج ووداعه وقت سفره 75
47 باب فضل المدينة المشرفة وزيارتها وفتحها بالقرآن وآبارها وزيارة الخليل والصخرة 75
48 باب فضل القرآن والنظر فيه والسور وتعلم الصبي التسمية ورفع ورقتها وانه غير مخلوق وانه الصحيح والشافي والمعنى ويسكت عنده ويدعى عند ختمه ولا يمحي بالريق ولا يمسه الجنب ويبدأ كل امر بالفاتحة وذم القارئ والمؤاجر والمتغني وغير المتفكر في السور المشيبة وحدة القارئ 76
49 باب التفسير 82
50 باب فضل الرسول صلى الله عليه وسلم وخصاله كالمعرفة واحياء أبويه وتأدبه بربه وولاته في زمن العادل وانه خاتم الأنبياء بلا اشتباه والثلاثين مدعي النبوة وفصاحته وطول سبابته وذم من دخل نسبه وانه لا يعلم وراء الجدار 86
51 باب فضل اسمه واسم الأنبياء عليهم السلام وانه سبب ذكورية الولد 88
52 باب فضل الصلاة وكتابتها 89
53 فضل أمته واجماعهم وتجديد دينهم في كل مائة وتخفيف عذابهم يوم القيامة 90
54 باب فضل صحابته وأهل بيته وأويس ورد الشمس على علي وعذاب قاتل الحسين وتاريخ قتله 92
55 باب من ادعى الصحبة كذبا من المعمرين 102
56 باب الأنبياء والخضر والياس ومن له لحية في الجنة 108
57 باب الملائكة الموكلين وناقلة الأموات والناطقة على السنة بني آدم وخوف جبرائيل وهاروت وماروت وزهرة وغيرهم والجن والموسوس 109
58 باب الأئمة الأربعة 111
59 باب مدح العرب ونعتهم والحبش وذم العجم وزيهم والسودان وسبب سوادهم وذم الهنود والكلمات الفارسية مرفوعة 112
60 باب الفاضلة من الأوقات والأيام والجمعة وعاشوراء والكحل وسعة الرزق وخلق كل شيء فيه والشهور وأيام الفحش وما حدث فيها من البدع 114
61 باب خبر البقاع وشرها كالبيعة فلا يقربها أحد يوم عيدهم الا بكلمة التوحيد وفضل الأمصار ولعن المكان 119
62 باب الغزاة وتقليد السيف في الصلاة وغيرها 120
63 باب فضل السفر للغازي وغيره في البر والبحر والتكبير عند رؤيته وأدبه ووقته 122
64 باب فضل الشيوخ وغير المكلف من الصبي وهو قبل أربعين سنة واليتيم والمجنون والبهيمة 123
65 باب فضل النكاح وحبه اليه صلى الله عليه وسلم والسعي له ولو بالخداع وضعف صلاة المتزوج واعلانه في المسجد مع الدف والجلوة للعروس ونثر السكر وغسل رجليها وتزوج الا الشوهاء ففيه بركة الدارين والتسري من المعجم وفضل الجماع والدواعي بلا نظر إلى الفرج والتزين 124
66 باب تأديب النساء بالإيجاع والاعراء لئلا ينكشفن ولو عن الكافرة وخلافهن بعد المشاورة وحسن معاشرتهن بتحمل سوء خلقهن لقلة صلاحهن وحينئذ يؤذن في أذنهن وحبس الأمة على صفارها واثم نشوزهن وفرح الشيطان بخصومة الزوجين وكثرة شهوتهن 128
67 باب فضل السعي في الأولاد سيما في البنات بترك العزل واكل البصل والبيض وتأديبهم بالسوط وتعليمهم العلم والرمي والسباحة وتفريحهم بالفاكهة سيما البنات والرقة لهن فان تبكير المرأة بالاثني يمن وتربيتها وتربية الأختين والولد فان الولد سر أبيه وريح الجنة وفضل بكلهم وقلة العيال 130
68 المرأة بأنثى يمن وتربيتهم وتربية الأختين فأن الولد سر أبيه وريح الجنة وفضل بكائهم وقلة العيال باب ذم الطلاق ومن سعى فيه وغلاء المهر ومن لم يعطه 132
69 باب طلب الحلال بلا استحياء بالحرفة في الأسواق واجتناب الحرام الموجب حرمان الدعاء وذم البطاقة وموجب الفقر 133
70 باب أسبابه وعقود المحمودة كالتجارة لمن اتقى والجسارة في البيع إلى اجل وبلا رؤية مع التضايق لئلا يغبن والمسامحة في اقتضاء الثمن والمزارعة والغزل والخط وأدب شراء المملوك واللذيذ 135
71 باب أسبابه وعقوده المذمومة كالصيد والخياطة والتعليم والحياكة والاحتكار والربا أو السفتجة وشركة الذمي 137
72 باب النهي من كسر الثمنين وفصلهما وموجب الفقر كبيع المال التالد والنوم في غير وقته والحياء وآفة الدين 140
73 آداب الطعام كالوضوء والتسمية أو الاخلاص والملح واحضار الربق وان لا يأكل في السوق ويأكل ما يسقط من اللقمة ويكرم الخبز له ثلاثمائة وستين صاعا ولا ينفخ فيه ويشكر بعده بالحمد وإدامة الذكر ويطلب البر ويأكل مع الاخوان سيما مع مغفور ويأكل سؤرهم ويلعق الأصابع ويبدأ بالطعام قبل الصلاة وكان صلى الله عليه وسلم يتعشى ويتغذى ويصغر الرغيف ويكيل للبركة 141
74 باب الادام كاللحم والهريسة والملح واللبن والدهن والخل 145
75 باب آداب شرب الماء والسؤر وعلى الريق 146
76 الحبوب من العدس والأرز والبر 147
77 باب البقول كالباذنجان والبطيخ والفجل والبصل والبقول 148
78 باب فضل الحلاوة واطعامها والعسل وانه أول ما يرفع وذم الرق واكل الشبع بسد عروق الشيطان واكل المشتهى كالفالوذج ومخ البر 149
79 باب النقلة بالفواكه كالتمر والعنب والرمان والنخلة وانها من فضلة طين آدم ونفعها للحبالى في ذكاة الولد 152
80 باب صنوف الحيوان واكلها والنهي عن ضربه من البقر وانها سيدة والسمك والديك والحمامة وتعويد دفع الهوام من البراغيث والجراد 155
81 باب ما يضر أكله من الطين 155
82 باب اللباس وتنظيفه وتطيبه ولباسه صلى الله عليه وسلم وفضل الصلاة بالعمامة والسندل والاحتباء والسراويل وطى الثوب والنعل الأصفر ولباس الصوف والزي 155
83 باب التحلي بخاتم الزمرد والعقيق وفضله ونفي الفقر وضعف الصلاة به 158
84 باب التزين بالخاتم والخضاب وقص الظفر والشارب والتسريح كل ليلة لا قائما وتسوية اللحية بالمرآة 159
85 باب الطيب وانه من عرقه من الحناء والورد ونحوه 161
86 باب ما يضر البصر وينفعه من الكتب بعد العصر والنظر إلى الماء بعد العصر والنظر إلى الماء والأترج والحمام والخضرة والوجه الجميل 162
87 باب السلام والمصافحة لمسلم أو كافر والتحية بعد الجمعة بتقبل الله وآداب 163
88 الجلوس واكرام الفاضل وقبول الكرامة والمدح في الوجه وآداب الكتابة من التريب وان لا ينظر فيه 163
89 باب جواب العطسة والتفاؤل بها والنظير وتذكير الحاجة وطنين الاذن وسماع خرير نهر الجنة 165
90 باب الرؤية وأدبها 166
91 باب ما يوجب النسيان أو يزيل العقل أو يكون شؤما 167
92 باب الشعر والمثل وتفسير أبجد 168
93 باب آفة الذنب والرضا وآفة النطق من الدلالة عليه والغمز والوشي والعيب والتعيب بذنب والكذب والتعريض به والكذب والغيبة والسمعة وكفارته ومن لا غيبة له والنياحة 169
94 باب في ذم الرياء وجوازه للمتابعة وذم الهوى والكبر والحرص على الممنوع 171
95 باب ذم الدنيا والغنى الا استعفافا للصالح فإنه مزرعة وذم من أصبح مهتما به وانه مر على أوليائه خادم لبعضهم وذم الخلط مع الغني أو التواضع له والحرص سيما من الشح وذم الغناء والجاه وفضل الفقراء وسبقهم في الجنة وتأخر عبد الرحمن وسليمان عنهم وفقر فاطمة وكاد الفقر ان يكون كفرا وذم للعمارة 173
96 باب حدود الردة والزنا وولده واللواطة والسرقة والقذف والعبد وغيرها والشرب وهتك الحرمة والنظر إلى المرأة والمرد 179
97 باب الامام العادل والظالم وتأييد الدين والدعوة له وعليه ولا تجعل لي يدا عند فاجر وشؤم الايذاء لمسلم أو ذمي فان المؤمن أعظم حرمة من الكعبة والظالم والرشوة والشرطي والعشار والفراعنة والبغاة وان الذنب سبب مائة الأئمة 182
98 باب ذم القضاة والشهود والحلف 185
99 باب القصاص والاستقادة من النبي 186
100 باب اللعب بالشطرنج والكعاب وبصورة البيت 187
101 باب الاخلاق المحمودة كالنية والتوبة عن الذنب وانها نافع سيما المقربين عن الحسنات التقوى سيما من الشباب عن مواضع التهم والشبهات والتثبت التفكر والخوف والتوسط في الأمور والعبادة والاخلاص والصبر والرضا على القدر والتوكل والعزم مقوم وللآنية آجال والزهد والحدة والحلم والشفعة وشكر المنعم والتواضع وحسن العمل مع طول العمر 187
102 باب خرقة الصوفية والأربعينات والمجاهد 191
103 باب فضل الأولياء والابدال والتشبه بهم وخواصهم وأصنافهم كخاتم الأولياء 193
104 باب فراستهم وكرامتهم والفراسة بالعيوب في الأعضاء وبالخصي 195
105 باب السماع والشوق من الأبرار 196
106 باب الحب والعشق 199
107 باب القصص والوعظ 200
108 باب بر الوالدين والأخ الكبير والأقارب والجار والصدقة للوالدين والدعاء لهما وإجابتهما ولو في الصلاة وتقبيل أعينهما وإعانة الولد على البر وشؤم العقوق عند النزع 201
109 باب حسن المعاشرة مع الناس ان يروا لك حقا مثل حقهم بلا ثقة بأحد فليس الخبر كالمعاينة ولا بترك عادة ومكر وطمع ولا هجر أخيه سنة فإنه كثير به بل يحكم ويرضى ان استرضى وبعضهم بضده ولا يسلك فيما اتهموه ويقل زيارتهم وكلامهم الا بما يصلح فان الفصاحة جمال ولا يفشى سره ولا نجح حاجته ولا الشماتة بأحد فان النسيان طبع الانسان وانهم كأسنان مشط ولا يخبر بسوء فان الصالح لا يخبر به 203
110 باب المرض من الحمى والرمد والعمى والزكام والجذام وإصابة العين ودوائه ومن يعاد أولا والطب والحجامة والكحل والوصية والوراثة والتلقين ولا يتمارض ولا يحفر القبر 206
111 باب حرز آخر جمعة من رمضان وحرز أبي دجانة ورقية عقرب 211
112 باب الموت وفضل ذكره وتردده تعالى في قبض الروح وقول إبراهيم هل يميت خليله وشدته وكونه واعظا وعلامة السعادة عند الموت ومجئ ملك الموت عند وصاله عليه الصلاة والسلام وقوله من لامتي وتعزيته من الخضر وان الموت قيامة وكفارة وشهادة سيما للغريب والموت بالعين والتلقين وتلقى الأرواح للميت وأن فجاءته راحة أو نقمة وجواب عمر في القبر وعرض الاعمال على الأرواح وتسجية القبر وكلام القبر وانه روضة أو حفرة والتعزية والدفن وسط الصالحين وتحسين الكفن وتطيين القبر ومكان صغار لأموات والزيارة وزيارته عليه السلام لامه وغسل فاطمة ولبس كفنها قبل وفاتها وموت البهائم بعدم الذكر وإذا قدر موت بأرض يلجأ اليه وفضل صلاة الجنازة وكفنها وغسلها وحفر القبر 213
113 باب في بعض قبور الأنبياء والأولياء 220
114 باب الحوادث السماوية من الكسوف والجرة وقرح والأهلة وغرة رمضان 221
115 باب آخر الزمان والفتنة والعزلة وعلامة الساعة والمهدي ومعنى فضله على الشيخين وانه عيسى والملاحم 221
116 باب أمور القيامة وعمر الدنيا من الصدر وطولها الا على المؤمن والحشر باسم الام وعمر الذباب وانها في النار كالشمس والقمر في النار وان نور المؤمن يطفى لهب النار وخصومة الروح والجسد وآخر من يخرج من النار وانها مغسولة في الدنيا وان في الجنة لسوق الصور والمغنية وتولد أهل الجنة وطيران طائفة إلى الجنة 223
117 خاتمة في سعة رحمته تعالى وغير ذلك 226