عبد الله بن الحسن، عن علي بن جعفر، عن أخيه عليه السلام (1)، والزيادة سقطت في نسخ التهذيب، وعن الحسن والنافع مبني على نسخة، وكذا المنتهى والتذكرة.
وفي فقه القرآن للراوندي: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد والحمد لله على ما رزقنا من بهيمة الأنعام (2).
وعن الحسن: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد على ما هدانا الله أكبر على ما رزقنا من بهيمة الأنعام (3).
وعن أبي علي: يكبر أربعا ويقول: لا إله إلا الله والله أكبر ولله الحمد الله أكبر على ما هدانا الله أكبر على ما رزقنا من بهيمة الأنعام الحمد لله على ما أبلانا (4). وبه حسن ابن عمار، عن الصادق عليه السلام: إلا أن التكبير في أوله مرتين (5). وفي السرائر والتلخيص ما مر بينهما بزيادة: ورزقنا من بهيمة الأنعام. وفي نهاية الإحكام (6) ما مر عنه بهذه الزيادة.
قال في المنتهى: وهذا شئ مستحب، فتارة يزاد وتارة ينقص (7).
(ووقتها) أي صلاة العيدين (من طلوع الشمس إلى الزوال) كما في كتب المحقق (8) والجامع (9) والجمل والعقود (10) وجمل العلم والعمل (11) والسرائر (12) في موضع والمراسم (13)، لأنها مضافة إلى اليوم فتشرع بأوله.