على ما أبلانا) (1). وكذا الهداية (2) والأمالي للصدوق (3)، وأسند نحوه في الخصال عن الأعمش عن الصادق عليه السلام (4) ومصباح الشيخ (5) كالكتاب، والمبسوط (6) والجامع (7) بزيادة: (ولله الحمد) قبل قوله: (الحمد لله).
وفي الخلاف: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر، الله أكبر ولله الحمد، وأن عليه الاجماع، لكنه يحتمل الاجماع على خلاف ما حكاه عن الشافعي ومالك وابني عباس وعمر، من أنه أن يكبر ثلاثا نسقا، فإن زاد على ذلك كان حسنا (8).
وفي السرائر (9) والتلخيص (10): الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر، الله أكبر على ما هدانا، والحمد لله على ما أولانا. وفي النافع: الله أكبر ثلاثا، لا إله إلا الله والله أكبر ولله الحمد الله أكبر على ما هدانا (11) وفي المهذب (12) وروض الجنان:
الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر ولله الحمد على ما هدانا وله الشكر على ما أولانا (13)، ونحوه عن أبي علي لكن ليس فيه: (وله الشكر على ما أولانا) (14)، وفي نهاية الإحكام: إن الأشهر: الله أكبر مرتين، لا إله إلا الله والله أكبر على ما هدانا وله الحمد على ما أولانا (15).
(وفي الأضحى عقيب خمس عشرة) فريضة (أولها ظهر العيد إن