إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين (وفي رواية) أخرى هكذا وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض على 1 ملة إبراهيم ودين محمد ومنهاج علي حنيفا مسلما (من دون إضافة عالم الغيب والشهادة) (وقد اتفق) علمائنا على جواز مقارنة نية الصلاة بكل 2 واحدة من هذه التكبيرات فأنت مخير في ذلك وكل تكبيرة قارنت النية بها فاجعلها تكبيرة الإحرام (وقد رجح سيخ الطائفة) نور الله مرقده في (المصباح) جعلها الأخيرة (والذي يظهر من صحيحة زرارة في افتتاح (النبي صلى الله عليه وآله وسلم) الصلاة بالتكبير ومتابعة (الحسين) 3
(٣٧)