والحديث أخرجه أيضا الضياء المقدسي في المختارة والبيهقي في كتاب الأسماء والصفات وسكت عنه المنذري.
(والتي تليها) أي تلي الابهام يعني السبابة (قال ابن يونس) هو محمد (قال المقري) هو عبد الله بن يزيد (وهذا) أي هذا الحديث (رد على الجهمية) لأنه يثبت منه صفة السمع والبصر لله تعالى.
قال الإمام الخطابي في معالم السنن: وضعه إصبعيه على أذنه وعينه عند قراءته سميعا