قتلتهم، ثم شدت إلينا (علينا (م) خيلهم ورجالهم فصرعهم الله مصارع الظالمين، فلما كان ذلك من شأنهم أمرتكم أن تمضوا من فوركم ذلك إلى عدوكم فقلتم: كلت سيوفنا ونصلت أسنة رماحنا وعاد أكثرها قصد (قصيد (م) (101) فأذن لنا فلنرجع ولنستعد بأحسن (- ولنقصد بأحسن (خ ل) عدتنا وإذا نحن رجعنا زدنا في مقاتلتنا (102) عدة من قتل منا، حتى إذا أظللتم [ظللتم (خ)] على النخيلة أمرتكم أن تلزموا معسكركم وأن تضموا إليه نواصيكم (103) وأن توطنوا على الجهاد نفوسكم،
(٢٤٧)