ومن تركت لكم ذكر مساوية أكثر وأبور (113) وأنتم تعرفونهم بأعيانهم وأسماءهم كانوا على الاسلام ضدا، ولنبي الله صلى الله عليه وآله حربا، وللشيطان حزبا، لم يقدم ايمانهم ولم يحدث نفاقهم (114) وهؤلاء الذين (للذين (خ) لو ولوا عليكم لأظهروا فيكم الفخر والتكبر والتسلط بالجبرية والفساد في الأرض (115) وأنتم على ما كان منكم من تواكل وتخاذل خير منهم وأهدى سبيلا، منكم الفقهاء والعلماء والفهماء وحملة
(٢٥٢)