أجودهما اتباع العادة. (ويدخل فيه الطريق، والشرب) للعرف، ولو باعه بلفظ الكرم تناول شجر العنب، لأنه مدلوله لغة، وأما الأرض والعريش (7) والبناء والطريق والشرب فيرجع فيها إلى العرف، وكذا ما اشتمل عليه من الأشجار وغيره، وما شك في تناول اللفظ له لا يدخل ويدخل (في الدار الأرض والبناء أعلاه وأسفله، إلا أن ينفرد الأعلى عادة) فلا يدخل إلا بالشرط، أو القرينة، (والأبواب) المثبتة وفي المنفصلة كألواح الدكاكين وجهان: أجودهما الدخول، للعرف.
وانفصالها (8) للارتفاق فتكون كالجزء وإن انفصلت. وإطلاق العبارة
____________________
(1) كعرف أهل الصنايع والحرف.
(2) أي على اللغة والعرف سواء كان عاما، أم خاصا.
(3) أي الشرع.
(4) أي اللغة والعرف بقسميه والشرع فهو المطلوب.
(5) أي بلفظ البستان بأن يقول: بعت البستان، أو ما يضاهي هذه اللفظة من أي لغة كانت.
(6) المراد منها الحواجز المانعة من انهدام الحائط بسبب انتقال التراب.
(7) المراد من العريش هنا ما يصنع من الخشب للعنب لإبقاء أغصانه عليه.
(8) دفع وهم حاصله: أن ألواح الدكاكين منفصلة عن المبيع فكيف:
(2) أي على اللغة والعرف سواء كان عاما، أم خاصا.
(3) أي الشرع.
(4) أي اللغة والعرف بقسميه والشرع فهو المطلوب.
(5) أي بلفظ البستان بأن يقول: بعت البستان، أو ما يضاهي هذه اللفظة من أي لغة كانت.
(6) المراد منها الحواجز المانعة من انهدام الحائط بسبب انتقال التراب.
(7) المراد من العريش هنا ما يصنع من الخشب للعنب لإبقاء أغصانه عليه.
(8) دفع وهم حاصله: أن ألواح الدكاكين منفصلة عن المبيع فكيف: