الجبارة وزمن أطول، ولعل في المستقبل الآجل غير البعيد، نجدد العمل حول الكتاب بمشيئة الله وتوفيقه ثانية، ومن هنا أناشد جميع المحققين الكرام والعاملين في هذا المجال، أن يتعاونوا معنا، ويساهموا في هذه الساحة العلمية المقدسة فإن لله فيه رضي ولنا ولأهل الحق ورواده صلاح وصواب، وللمساهمين أجر وثواب.
(٦٨)