فزعم أنه يزيغ، ويحتاج أن يقوم!، وقال أيضا على منبر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: وليتكم ولست بخيركم (1).
وقد قال فيه عمر بن الخطاب، وهو وليه وصاحبه وأخوه، وممن عقد له البيعة حين أتاه عبد الرحمان بن أبي بكر، يسأله في أمر الحطيئة الشاعر، لابنه عبد الله: عبد الرحمان بن أبي بكر لدويبة سوء، ولهو خير