وهذا عمر قد أنكر على أبي بكر فقال: كانت بيعة أبي بكر فلتة، وأنكر عليه تغافله عن خالد بن الوليد، وقد قذف بالزنا، وأنه قتل رجلا مسلما (1) رغبة في امرأته لجمالها (2)، فلم يحفل أبو بكر لذلك من قوله ثم كان من أمر أبي بكر في أمر الصحابة وقتله إياه ما كان، وما كان من أمر مجاعة (3)
(٢٢٥)