وعمر الذي هم بإحراق بيت فاطمة (عليها السلام) (1) وشتم عليا عليه السلام والزبير.
وهذا أبو بكر، قد أنكر على عبد الرحمان بن عوف، حين أراد أن يولي عمر، فقال: جعلت لكم بعدي واستخلف عليكم خيركم، وكلكم ورم أنفه يريد أن يكون الامر له، فستتخذون ستور الحرير وسط الديباج (2).