وآل محمد ويكثر منه ويجتهد فيه، ويدعو الله بكل اسم سمى به نفسه في القرآن، وبكل اسم يخصه، ويدعوه بأسمائه في آخر سورة الحشر فيقول: " أسأل الله بأنه هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون، هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى يسبح له ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم ".
ثم يقول: " اللهم لك الحمد على نعمائك التي لا تحصى بعدد ولا تكافأ بعمل ".
29 - ثم يقول: " أسألك يا الله يا رحمن بكل اسم هو لك، وأسألك بقوتك وقدرتك وعزتك وبجميع ما أحاط به علمك وبأركانك كلها، وبحق رسولك صلواتك عليه وآله، وباسمك الأكبر الأكبر الأكبر، وباسمك العظيم الذي من دعاك به كان حقا عليك أن تجيبه، وباسمك الأعظم الأعظم الأعظم، الذي من دعاك به كان حقا عليك أن لا ترده وأن تعطيه ما سأل أن تغفر لي جميع ذنوبي في جميع علمك بي ".
30 - أن يسأل الله تعالى حاجته كلها من أمر الدنيا والآخرة، ويرغب إليه في الوفادة بالمستقبل وفي كل عام.
31 - أن يسأل الله الجنة سبعين مرة.
32 - أن يقول: " اللهم فكني من النار، وأوسع علي من رزقك الحلال الطيب، وادرأ عني شر فسقة الجن والإنس، وشر فسقة العرب والعجم ".
33 - إعادة هذا الدعاء السابق إذا انتهى منه ولم تغرب الشمس.
34 - قراءة الدعاء الذي يرويه معاوية بن عمار عن الإمام الصادق (عليه السلام) وهو: " اللهم إني عبدك، فلا تجعلني من أخيب وفدك، وارحم مسيري إليك من الفج العميق ".
35 - قراءة هذا الدعاء أيضا " اللهم رب المشاعر كلها، فك