الدافع عن أخيه، المجيب إلى طاعة ربه، الراغب فيما زهد فيه غيره من الثواب الجزيل، والثناء الجميل، وألحقك الله بدرجة آباءك في دار النعيم، إنه حميد مجيد.
ثم ألصق نفسك بالقبر وقل:
اللهم لك تعرضت، ولزيارة أولياءك قصد ت، رغبة في ثوابك، ورجاء لمغفرتك وجزيل إحسانك، فأسئلك أن تصلي على محمد وآل محمد، وأن تجعل رزقي بهم دارا، وعيشي بهم قارا، وزيارتي بهم مقبولة وذنبي بهم مغفورا، واقلبني بهم مفلحا منجحا مستجابا دعائي، بأفضل ما ينقلب به أحد من زواره والقاصدين إليه، برحمتك يا أرحم الراحمين ".
والسلام