منها: ما تقدم في الروايات السابقة: مثل قوله (عليه السلام) في الرواية الأخيرة:
" فشاب الحق بالكذب ".
وقوله (عليه السلام): " ضل فيها علماء النجوم. " [2]
____________________
السابقة: " ويقال: إن الله - تعالى - بعث النجم الذي هو المشتري إلى الأرض في صورة رجل فأتى بلد العجم فعلمهم - في حديث طويل - فلم يستكملوا ذلك فأتى بلد الهند... " فالمصنف خلط بين الروايتين.
وفي حاشية الإيرواني في ذيل: " إن الله بعث المشتري " قال: " هذا لا ينافي ما تقدم في كيفية التعليم فلعل التعليم وقع في وقائع متعددة لطوائف متعددين. " (1) [1] في تفسير العياشي عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: " إن الله تبارك وتعالى خلق روح القدس فلم يخلق خلقا أقرب إلى الله منها وليست بأكرم خلقه عليه فإذا أراد أمرا ألقاه إليها فألقاه إلى النجوم فجرت به. " (2) [2] راجع ما مر من رواية محمد بن سالم آنفا. (3)
وفي حاشية الإيرواني في ذيل: " إن الله بعث المشتري " قال: " هذا لا ينافي ما تقدم في كيفية التعليم فلعل التعليم وقع في وقائع متعددة لطوائف متعددين. " (1) [1] في تفسير العياشي عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: " إن الله تبارك وتعالى خلق روح القدس فلم يخلق خلقا أقرب إلى الله منها وليست بأكرم خلقه عليه فإذا أراد أمرا ألقاه إليها فألقاه إلى النجوم فجرت به. " (2) [2] راجع ما مر من رواية محمد بن سالم آنفا. (3)