الله بعد الأئمة إذا صلحوا) (1)، وأن (فضلهم على الناس كفضل النبي على أدناهم) (2)، وأنهم (حكام على الملوك) (3)، وأنهم (كفيل أيتام أهل البيت) (4)، و (أن مجاري الأمور والأحكام على أيدي العلماء بالله الأمناء على حلاله وحرامه) (5)... إلى غير ذلك (6)، فإن الخدشة في كل واحد منها سندا أو دلالة ممكنة، لكن مجموعها يجعل الفقيه العادل قدرا متيقنا، كما ذكرنا (7).
(٢٥)