زيارت ابراهيم فرزند رسول خدا (ص)
السَّلامُ عَلى رَسُولِ اللّهِ ، السَّلامُ عَلى نَبِي اللّهِ ، السَّلامُ عَلى حَبِيبِ اللّهِ ، السَّلامُ عَلى صَفِي اللّهِ ، السَّلامُ عَلى نَجِي اللّهِ ، السَّلامُ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ ، سَيدِ الاْ نْبِياءِ ، وَخاتَمِ الْمُرْسَلِينَ ، وَخِيرَةِ اللّهِ مِنْ خَلْقِهِ فِي أَرْضِهِ وَسَمائِهِ ، السَّلامُ عَلى جَمِيعِ أَ نْبِيائِهِ وَرُسُلِهِ ، السَّلامُ عَلَى الشُّهَداءِ وَالسُّعَداءِ وَالصَّالِحِينَ ، السَّلامُ عَلَينا وَعَلى عِبادِ اللّهِ الصَّالِحِينَ ، السَّلامُ عَلَيكِ أَيتُهَا الرُّوحُ الزَّاكِيةُ ، السَّلامُ عَلَيكِ أَيتُهَا النَّفْسُ الشَّرِيفَةُ ، السَّلامُ عَلَيكِ أَيتُهَا السُّلالَةُ الطَّاهِرَةُ ، السَّلامُ عَلَيكِ أَيتُهَا النَّسَمَةُ الزَّاكِيةُ ، السَّلامُ عَلَيكَ يابْنَ خَيرِ الْوَرى ، السَّلامُ عَلَيكَ يابْنَ النَّبِي الْـمُجْتَبى ، السَّلامُ عَلَيكَ يابْنَ الْمَبْعُوثِ إِلى كافَّةِ الْوَرى ، السَّلامُ عَلَيكَ يابْنَ الْبَشِيرِ النَّذِيرِ ، السَّلامُ عَلَيكَ يابْنَ السِّراجِ الْمُنِيرِ ، السَّلامُ عَلَيكَ يابْنَ الْمُؤَيدِ بِالْقُرْآنِ ، السَّلامُ عَلَيكَ يابْنَ الْمُرْسَلِ إِلَى الاْنْسِ وَالْجانِّ ، السَّلامُ عَلَيكَ يابْنَ صاحِبِ الرَّايةِ وَالْعَلامَةِ ، السَّلامُ عَلَيكَ يابْنَ الشَّفِيعِ يوْمَ الْقِيامَةِ ، السَّلامُ عَلَيكَ يابْنَ مَنْ حَباهُ اللّهُ بِالْكَرامَةِ ، السَّلامُ عَلَيكَ وَرَحْمَةُ اللّهِ وَبَرَكاتُهُ ، أَشْهَدُ أَ نَّكَ قَدِ اخْتارَ اللّهُ لَكَ دارَ إِنْعامِهِ قَبْلَ أَنْ يكْتُبَ عَلَيكَ أَحْكامَهُ أَوْ يكَلِّفَكَ حَلالَهُ وَحَرامَهُ ، فَنَقَلَكَ إِلَيهِ طَيباً زاكِياً مَرْضِياً طاهِراً مِنْ كُلِّ نَجَس ، مُقَدَّساً مِنْ كُلِّ دَنَس ، وَبَوَّأَكَ جَنَّةَ الْمَأْوى ، وَرَفَعَكَ إِلَى الدَّرَجاتِ الْعُلى ، وَصَلَّى اللّهُ عَلَيكَ صَلاَةً تَقَرُّ بِها عَينُ رَسُو لِهِ ، وَتُبَلِّغُهُ أَكْبَرَ مَأْمُو لِهِ . اللّهُمَّ اجْعَلْ أَ فْضَلَ صَلَواتِكَ وَأَزْكاها ، وَأَ نْمَى بَرَكاتِكَ وَأَوْفَاهَا عَلَى رَسُو لِكَ وَنَبِيكَ وَخِيرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ مُحَمَّد خاتَمِ النَّبِيينَ ، وَعَلى مَنْ نَسَلَ مِنْ أَوْلادِهِ الطَّيبِينَ ، وَعَلى مَنْ خَلَّفَ مِنْ عِتْرَتِهِ الطَّاهِرِينَ ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ . اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَ لُكَ بِحَقِّ مُحَمَّد صَفِيكَ ، وَ إِبْراهِيمَ نَجْلِ نَبِيكَ أَنْ تَجْعَلَ سَعْيي بِهِمْ مَشْكُوراً ، وَذَ نْبِي بِهِمْ مَغْفُوراً ، وَحَياتِي بِهِمْ سَعِيدَةً ، وَعاقِبَتِي بِهِمْ حَمِيدَةً ، وَحَوَائِجِي بِهِمْ مَقْضِيةً ، وَأَ فْعَالِي بِهِمْ مَرْضِيةً ، وَأُمُورِي بِهِمْ مَسْعُودَةً ، وَشُؤُونِي بِهِمْ مَحْمُودَةً . اللّهُمَّ وَأَحْسِنْ لِي التَّوْفِيقَ ، وَنَفِّسْ عَنِّي كُلَّ هَمٍّ وَضِيق . اللّهُمَّ جَنِّبْنِي عِقابَكَ ، وَامْنَحْنِي ثَوابَكَ ، وَأَسْكِنِّي جِنانَكَ ، وَارْزُقْنِي رِضْوانَكَ وَأَمانَكَ ، وَأَشْرِكْ لِي فِي صَالِحِ دُعَائِي والِدَي وَوُلْدِي وَجَمِيعَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ الاْحْياءَ مِنْهُمْ والاْمْواتِ إِنَّكَ وَ لِي الْباقِياتِ الصَّالِحاتِ ، آمِينَ رَبَّ الْعالَمِينَ .