نقل عن النبي لابنته الزهراء وعنها:
الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك (1).
" فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها ويريبني ما رابها " (2).
" فاطمة بضعة مني يغضبني ما أغضبها " وقال النبهاني: وفي رواية: " فمن أغضبها أغضبني ".
" فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها، ويبسطني ما يبسطها ".
من ناحية أخرى: جاء في أمهات الكتب الإسلامية " أن فاطمة وجدت على أبي بكر فهجرته فلم تكلمه حتى ماتت ".
وجاء أيضا: " غضبت فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت " (3) وأيضا: " غضبت فاطمة على أبي بكر فهجرته فلم تكلمه حتى ماتت " (4)...
يبقى السؤال: من كان الله ورسوله غاضبين عليه، ومن الذي مات ميتة جاهلية؟ (5).
* * *