هيبته، وعيسى في صفوته فلينظر إلى علي بن أبي طالب (عليه السلام) " (1).
فالحديث دل على أنه اجتمع فيه ما كان متفرقا فيهم، وذلك يدل على أن عليا (عليه السلام) أفضل من جميع الأنبياء سوى محمد (صلى الله عليه وآله وسلم)...
وكان نفس محمد أفضل من الصحابة رضوان الله عليهم، فوجب أن يكون نفس علي أفضل أيضا من سائر الصحابة (2).
وإليك بعض المصادر التي تذكر أن المقصود من قوله تعالى: (وأنفسنا) هو: علي بن أبي طالب (عليه السلام) (3):
وقال الآلوسي في تفسير قوله تعالى: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل