تؤمنوا بالله وحده إلا قول إبراهيم لأبيه لأستغفرن لك وما أملك لك من الله من شئ ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير. الممتحنة - 4 وقد تقدمت الآيات 97 - 99 من سورة الأنبياء، والفرقان - 17، عن (الآلهة) الذين رضوا بأن يعبدهم الناس.
وقال تعالى عن عبادة النصارى للمسيح ومريم:
* ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت من قبله الرسل وأمه صديقة كانا يأكلان الطعام انظر كيف نبين لهم الآيات ثم انظر أنى يؤفكون.
* قل أتعبدون من دون الله ما لا يملك لكم ضرا ولا نفعا والله هو السميع العليم.
مائدة 75 - 76 وقال عن عبادة العرب وأمثالهم للأصنام:
* إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق فاعبد الله مخلصا له الدين.
* ألا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى إن الله يحكم بينهم في ما هم فيه يختلفون إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار . الزمر 2 - 3 * ويعبدون من دون الله ما لا يملك لهم رزقا من السماوات والأرض شيئا ولا يستطيعون.
* فلا تضربوا لله الأمثال إن الله يعلم وأنتم لا تعلمون.
* ضرب الله مثلا عبدا مملوكا لا يقدر على شئ ومن رزقناه منا رزقا حسنا فهو ينفق منه سرا وجهرا هل يستوون الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون.
* وضرب الله مثلا رجلين أحدهما أبكم لا يقدر على شئ وهو كل على مولاه أينما يوجهه لا يأت بخير هل يستوي هو ومن يأمر بالعدل وهو على صراط مستقيم.
النحل 73 - 76