وابن كثير في البداية والنهاية / 355: 7 ط. مصر، قال: لفظ عبد الله بن أحمد يعقوب بن سفيان: ثنا يحيى بن عبد الحميد، ثنا علي بن مسهر، عن الأعمش، عن موسى بن طريف، عن عباية، عن علي قال: أنا قسيم النار، إذا كان يوم القيامة، قلت هذا لك، وهذا لي.
والعسقلاني في لسان الميزان: 3 / 247 و 248 ط. حيدر آباد الدكن، و: 6 ص 113 والمتقي الهندي في منتخب كنز العمال (المطبوع بهامش المسند: 5 / 52 ط القديم بمصر) قال: عن علي قال: أنا قسيم النار.
والصديقي في مجمع بحار الأنوار (: 3 / 144 ط نول كشور) قال: وفي الحديث:
علي قسيم النار.
والكشفي الترمذي في المناقب المرتضوية / 91 ط. بمبئي، عن سنن الدارقطني والصواعق المحرقة لابن حجر المكي.
والمناوي في كنوز الحقايق / 98، ط. بولاق بمصر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: علي قسيم النار.
والبدخشي في مفتاح النجا / 46 مخطوط، قال: وأخرج الدارقطني عن علي كرم الله وجهه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا علي أنت قسيم النار يوم القيامة.
والزبيدي في تاج العروس: 2 / 25 ط. القاهرة، ذكر قول علي (رضي الله عنه): أنا قسيم النار.
والقندوزي في ينابيع المودة / 84 ط اسلامبول، قال:
وفي جواهر العقدين: قد أخرج الدارقطني، عن أبي الطفيل عامر بن وائلة الكناني أن عليا قال حديثا طويلا في الشورى، وفيه أنه قال لأهل الشورى: فأنشدكم بالله هل فيكم أحد قال له رسول الله (صلى الله عليه وآله): أنت قسيم النار والجنة غيري؟ قالوا: اللهم لا.
وفي صفحة 85:
وفي المناقب عن أبي الطفيل عامر بن واثلة، وفيه (يا علي لو أن رجلا أحبك وأولادك في الله، لحشره الله معك ومع أولادك. وأنتم معي في الدرجات العلى،