(وقال في هامشه: أمالي الطوسي ج 1 ص 314 باختلاف يسير، عنه في بحار الأنوار ج 27 ص 171 ح 12. الأحلاس: واحده حلس بكسر فسكون كحمل وأحمال: كساء يوضع على ظهر البعير تحت القتب - لسان العرب ج 6 ص 54، مجمع البحرين ج 4 ص 63 حلس، والأقتاب: جمع قتب وهو بالتحريك: رحل البعير - لسان العرب ج 1 ص 660، مجمع البحرين ج 2 ص 139 قتب).
- الغدير للأميني ج 2 ص 301 - عن ابن عباس في حديث عن النبي (صلى الله عليه وآله): لو أن رجلا صفن بين الركن والمقام فصلى وصام ثم لقي الله وهو مبغض لأهل بيت محمد، دخل النار. أخرجه الحاكم في المستدرك 3 ص 149 وصححه، والذهبي في تلخيصه.
- وأخرج الطبراني في الأوسط من طريق أبي ليلى، عن الإمام السبط الشهيد، عن جده رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنه قال: إلزموا مودتنا أهل البيت فإنه من لقي الله عز وجل وهو يودنا دخل الجنة بشفاعتنا، والذي نفسي بيده ولولا ينفع عبدا عمله إلا بمعرفة حقنا. و ذكره الهيثمي في المجمع 9 ص 172، وابن حجر في الصواعق، ومحمد سليمان محفوظ في أعجب ما رأيت 1 ص 8. والنبهاني في الشرف المؤبد ص 96 والحضرمي في رشفة الصادي ص 43.
- وأخرج الحافظ السمان في أماليه بإسناده عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): لو أن عبدا عبد الله سبعة آلاف سنة و (هو) عمر الدنيا ثم أتى الله عز وجل يبغض علي بن أبي طالب جاحدا لحقه ناكثا لولايته، لأتعس الله خيره وجدع أنفه. وذكره القرشي في شمس الأخبار ص 40.
- وأخرج الخوارزمي في المناقب ص 39 عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنه قال لعلي: يا علي لو أن عبدا عبد الله عز وجل مثل ما قام نوح في قومه وكان له مثل أحد ذهبا فأنفقه في سبيل الله، ومد في عمره حتى حج ألف عام على قدميه، ثم قتل بين الصفا والمروة