خطر ضلال الأمم بعد المعرفة كان نبينا يخاف على أمته الضلال بعد المعرفة - الكافي ج 2 ص 79 قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ثلاث أخافهن على أمتي من بعدي: الضلالة بعد المعرفة، ومضلات الفتن، وشهوة البطن والفرج. انتهى. ورواه في وسائل الشيعة ج 11 ص 198 وفي مستدرك الوسائل ج 11 ص 276 وفي مسند الإمام زيد ص 494 - أمالي المفيد ص 111 قال: أخبرني أبو حفص عمر بن محمد الصيرفي قال: حدثنا علي بن مهرويه القزويني قال: حدثنا داود بن سليمان الغاري قال: حدثنا الرضا علي بن موسى قال:
حدثني موسى بن جعفر قال: حدثني أبي جعفر بن محمد قال: حدثني أبي محمد بن علي قال: حدثني علي بن الحسين قال: حدثني أبي الحسين بن علي قال:
حدثني أبي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليهم السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ثلاثة أخافهن على أمتي: الضلالة بعد المعرفة، ومضلات الفتن، وشهوة الفرج والبطن.
وقد روت هذا المعنى مصادر إخواننا السنة، ففي مسند أحمد ج 4 ص 420:
عن أبي برزة الأسلمي، قال أبو الأشهب ولولا أعلمه إلا عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن مما أخشى عليكم شهوات الغي في بطونكم وفروجكم ومضلات الفتن ". وفي رواية ومضلات الهوى. انتهى. ورواه في مجمع الزوائد ج 7 ص 305 وقال: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. ورواه في كنز العمال ج 16 ص 45.
وضع المعرفة في بني إسرائيل بعد موسى - العهد القديم ج 2 ص 282 الإصحاح الرابع 1 إسمعوا قول الرب يا بني إسرائيل. إن للرب محاكمة مع سكان