قد وهبت لنا كل ما هو للحياة والتقوى بمعرفة الذي دعانا بالمجد والفضيلة. 4 اللذين بهما قد وهب لنا المواعيد العظمى والثمينة، لكي تصيروا بها شركاء الطبيعة الإلهية هاربين من الفساد الذي في العالم بالشهوة.... لأن هذه إذا كانت فيكم وكثرت تصيركم ولولا متكاسلين ولا غير مثمرين لمعرفة ربنا يسوع المسيح....
- العهد الجديد ص 389 الإصحاح الرابع 1 أيها الأحباء ولولا تصدقوا كل روح بل امتحنوا الأرواح هل هي من الله لأن أنبياء كذبة كثيرين قد خرجوا إلى العالم. 2 بهذا تعرفون روح الله. كل روح يعترف بيسوع المسيح أنه قد جاء في الجسد فهو من الله. 3 وكل روح ولولا يعترف بيسوع المسيح أنه قد جاء في الجسد فليس من الله.... نحن من الله فمن يعرف الله يسمع لنا ومن ليس من الله ولولا يسمع لنا. من هذا نعرف روح الحق وروح الضلال.
ونحن قد عرفنا وصدقنا المحبة التي لله فينا. الله محبة ومن يثبت في المحبة يثبت في الله والله فيه.
- العهد الجديد ص 390 الإصحاح الخامس 1 كل من يؤمن أن يسوع هو المسيح فقد ولد من الله، وكل من يحب الوالد يحب المولود منه أيضا. 2 بهذا نعرف إننا نحب أولاد الله إذا أحببنا الله وحفظنا وصاياه.... ونعلم أن ابن الله قد جاء وأعطانا بصيرة لنعرف الحق، ونحن في الحق في ابنه يسوع المسيح، هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية. 21 أيها الأولاد إحفظوا أنفسكم من الأصنام.
متى اخترع المسيحيون التثليث بعد التوحيد - قاموس الكتاب المقدس ص 232 الثالوث الأقدس (تثليث) عرف قانون الإيمان هذه العقيدة بالقول (نؤمن بإله واحد الأب والابن والروح القدس إله واحد جوهر واحد متساوين في القدرة والمجد