غدير خم: من كنت مولاه فإن عليا مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه، وأحب من أحبة، وأبغض من أبغضه وانصر من نصره.
ورواه ابن جرير، عن أحمد بن منصور، عن عبد الرزاق، عن إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن زيد بن وهب وعبد خير، عن علي.
وقد رواه ابن جرير عن أحمد بن منصور، عن عبيد الله بن موسى وهو شيعي ثقة، عن مطر بن خليفة، عن أبي إسحاق، عن زيد بن وهب وزيد بن يثيع وعمرو ذي أمر، أن عليا نشد الناس بالكوفة. وذكر الحديث.
ومنهم العلامة الشيخ حسام الدين المردي الحنفي في (آل محمد) (ص 454 نسخة مكتبة السيد الأشكوري) قال:
النسائي: أخبرنا أحمد بن شعيب، قال أخبرنا علي بن محمد بن علي، قال حدثنا خلف بن تميم، قال حدثنا إسرائيل، قال حدثنا أبو إسحق، عن عمرو ذي مر قال: شهدت عليا بالرحبة ينشد أصحاب محمد: أيكم سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يوم غدير خم ما قال؟ فقام أناس فشهدوا أنهم سمعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وأحب من أحبه وأبغض من أبغضه وانصر من نصره.
ومنها حديث سعد بن وهب رواه جماعة من أعلام العامة في كتبهم: