رواه في كتاب (مودة القربى) يرفعه بسنده إلى علي.
ومنها ما روي مرسلا رواه جماعة من أعلام العامة في كتبهم:
منهم العلامة أحمد بن محمد الخافي [الخوافي] الشافعي في (التبر المذاب) (ص 35 نسخة مكتبتنا العامة بقم) قال:
وروي أيضا في الكتابين المذكورين: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
كنت أنا وعلي نورا بين يدي الله عز وجل قبل أن يخلق آدم بأربعة عشر ألف عام، فلما خلق آدم قسم ذلك فيه وجعل ذلك جزئين فجزء أنا وجزء علي.
وزاد صاحب كتاب (الفردوس): ثم انتقلنا حتى صرنا في عبد المطلب، وكان لي النبوة ولعلي الوصية.