منها ما رواه القوم وقد تقدم نقله في (ج 8 ص 771) وننقل ههنا عمن لم نرو عنه هناك:
منهم العلامة النقشبندي في (مناقب العشرة) (ص 33 مخطوط) قال:
وسبه شخص وطلحة والزبير رضي الله عنهم، فنهاه سعد بن مالك فلم ينته، فقال سعد: اللهم إن كان مسخطا لك ما يقول (أي عليا عليه السلام) فأرني به واجعلها آية للناس. فخرج الرجل فإذا بجني يشق الناس فأخذه ووضعه بين كركرتيه وبين البلاط فسحبه حتى قتله.
ومنها ما رواه جماعة من أعلام القوم:
منهم الحافظ أبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن أبي الدنيا في (مجابي الدعوة) (ص 25 ط هيوندى بهند) قال:
عن سرية لعبد الله بن جعفر قالت: دعاني علي وأنا حبلى، فمسح بطني وقال: اللهم اجعله ذكرا ميمونا. فولدت غلاما.
ومنهم العلامة ابن عساكر الدمشقي في (ترجمة الإمام علي من تاريخه) (ج 3 ص 205 ط بيروت) قال:
أنبأنا أبو علي الحداد، وحدثني أبو مسعود المعدل عنه، أنبأنا أبو نعيم