إن رسول الله صلى الله عليه وآله ولي ولد فاطمة وعصبتهم تقدمت مداركه منا في (ج 10 ص 239) ونرويه ههنا عن كتب لم نرو عنها هناك: ويشتمل على روايات:
الأول ما رواه جابر رواه جماعة من أعلام القوم:
منهم العلامة الشيخ علاء الدين علي المتقي الهندي في (كنز العمال) (ج 13 ص 84 ط حيدر آباد الدكن) روى من طريق ابن عساكر والحاكم عن جابر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن لكل بني أب عصبة ينتمون إليها إلا ولد فاطمة فأنا وليهم وأنا عصبتهم وهم عترتي خلقوا من طينتي ويل للمكذبين بفضلهم، من أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله.