____________________
(1) محل إشكال. (الخوانساري).
* يرجع إلى ما قبله سوى الحكم بمانعية الدين على هذا وعدم مانعيته على في مصرف خاص كنفقة أو دين حال مطالب به. (كاشف الغطاء).
* بناء على اعتبار الرجوع إلى الكفاية في تحقق الاستطاعة كما سيجيئ أنه الأقوى فلو لم يملك المديون ولو قوة ما يفي بدينه عند حلوله لم يكن مستطيعا على الأقوى. (النائيني).
* في غير صورة حلول الدين والمطالبة لا يبعد وجوب حجه مع رجوعه بكفاية صنعته إلا إذا علم وقوعه في حرج أدائه عند المطالبة فإن عموم لا حرج يرفع الوجوب من الآن كما لا يخفي. (آقا ضياء).
(2) على حد الوثوق بتمكنه من سائر ما يحتاج إليه في إعاشته بعد عوده فإن أداء الدين من جملتها. (البروجردي).
(3) الاستطاعة قد فسرت في الروايات بالتمكن من الزاد والراحلة، والمفروض في المقام تحققها فيقع التزاحم بين وجوب الحج ووجوب أداء الدين لكن وجوب أداء الدين أهم فيقدم فيما إذا كان صرف المال في الحج منافيا للأداء ولو في المستقبل، وبذلك يظهر الحال في بقية المسألة. (الخوئي).
* يرجع إلى ما قبله سوى الحكم بمانعية الدين على هذا وعدم مانعيته على في مصرف خاص كنفقة أو دين حال مطالب به. (كاشف الغطاء).
* بناء على اعتبار الرجوع إلى الكفاية في تحقق الاستطاعة كما سيجيئ أنه الأقوى فلو لم يملك المديون ولو قوة ما يفي بدينه عند حلوله لم يكن مستطيعا على الأقوى. (النائيني).
* في غير صورة حلول الدين والمطالبة لا يبعد وجوب حجه مع رجوعه بكفاية صنعته إلا إذا علم وقوعه في حرج أدائه عند المطالبة فإن عموم لا حرج يرفع الوجوب من الآن كما لا يخفي. (آقا ضياء).
(2) على حد الوثوق بتمكنه من سائر ما يحتاج إليه في إعاشته بعد عوده فإن أداء الدين من جملتها. (البروجردي).
(3) الاستطاعة قد فسرت في الروايات بالتمكن من الزاد والراحلة، والمفروض في المقام تحققها فيقع التزاحم بين وجوب الحج ووجوب أداء الدين لكن وجوب أداء الدين أهم فيقدم فيما إذا كان صرف المال في الحج منافيا للأداء ولو في المستقبل، وبذلك يظهر الحال في بقية المسألة. (الخوئي).