الخامس: تعمد الكلام بحرفين ولو مهملين (6) غير مفهمين للمعنى
____________________
(1) لا يترك الاحتياط فيه. (الحكيم).
(2) الالتفات الفاحش أي جعل صفحة الوجه بحذاء يمين القبلة أو شمالها مبطل على الأقوى. (الإمام الخميني).
(3) الاحتياط في الترك حسن لكنه غير لازم. (الجواهري).
(4) إذا كان الالتفات بكل البدن بما يخرج به عما بين المشرق والمغرب وإذا كان الالتفات فاحشا على الأحوط. (الإمام الخميني).
* وأما فيما ذكرناه فالمشهور على عدم البطلان إذا صدر سهوا لكنه لا يخلو من إشكال. (البروجردي).
(5) وإلا إذا ذكر في خارج الوقت فإنه لا يجب القضاء إلا إذا بلغ الاستدبار على الأحوط. (الحكيم).
(6) إذا استعمل اللفظ المهمل المركب من حرفين في معنى كنوعه وصنفه يكون مبطلا على الأقوى وإلا فكذلك على الأحوط وكذا الحرف الواحد المستعمل كذلك كقوله (ب) مثلا رمزا إلى أول بعض الأسماء بقصد إفهامه كما هو المتعارف على الأحوط بل لا يخلو إبطاله من قوة فالحرف المفهم مطلقا وإن لم يكن موضوعا إذا تلفظ به بقصد الحكاية لا تخلو مبطليته من قوة كما أن اللفظ الموضوع إذا تلفظ به لا بقصد الحكاية وكان حرفا واحدا فالأقوى
(2) الالتفات الفاحش أي جعل صفحة الوجه بحذاء يمين القبلة أو شمالها مبطل على الأقوى. (الإمام الخميني).
(3) الاحتياط في الترك حسن لكنه غير لازم. (الجواهري).
(4) إذا كان الالتفات بكل البدن بما يخرج به عما بين المشرق والمغرب وإذا كان الالتفات فاحشا على الأحوط. (الإمام الخميني).
* وأما فيما ذكرناه فالمشهور على عدم البطلان إذا صدر سهوا لكنه لا يخلو من إشكال. (البروجردي).
(5) وإلا إذا ذكر في خارج الوقت فإنه لا يجب القضاء إلا إذا بلغ الاستدبار على الأحوط. (الحكيم).
(6) إذا استعمل اللفظ المهمل المركب من حرفين في معنى كنوعه وصنفه يكون مبطلا على الأقوى وإلا فكذلك على الأحوط وكذا الحرف الواحد المستعمل كذلك كقوله (ب) مثلا رمزا إلى أول بعض الأسماء بقصد إفهامه كما هو المتعارف على الأحوط بل لا يخلو إبطاله من قوة فالحرف المفهم مطلقا وإن لم يكن موضوعا إذا تلفظ به بقصد الحكاية لا تخلو مبطليته من قوة كما أن اللفظ الموضوع إذا تلفظ به لا بقصد الحكاية وكان حرفا واحدا فالأقوى