(مسألة 7): إذا قال: آه من ذنوبي أو آه من نار جهنم لا تبطل الصلاة قطعا إذا كان في ضمن دعاء (3) أو مناجاة، وأما إذا قال: آه (4) من غير ذكر المتعلق فإن قدره فكذلك، وإلا فالأحوط (5) اجتنابه، وإن كان الأقوى (6) عدم البطلان إذا كان في مقام الخوف من الله (7).
(مسألة 8): لا فرق في البطلان بالتكلم بين أن يكون هناك مخاطب
____________________
(1) لأنها ليست من كلام الآدميين وإن حدث منها صوت يشبه الحروف وأما التأوه والأنين فإن حدث منهما حرفان فهما من كلام الآدميين فالأحوط الاجتناب وإلا فلا، نعم إذا كان من خشية الله والآخرة فانعم به. (كاشف الغطاء).
(2) الأحوط تركه في الصلاة عمدا. (الحائري).
(3) إذا كان شكاية إلى الله تعالى وإلا بطلت وكذا الحكم فيما بعده. (الحكيم).
* مع عدم كونه جزء دعاء أو ذكر في دفع المانعية إشكال. (آقا ضياء).
(4) آه كلمة توجع وشكاية. (الفيروزآبادي).
(5) لا يترك. (البروجردي).
* إلا أن يكون من مريض أو ملتجئ بالله. (الفيروزآبادي).
* لا يترك. (الخوانساري).
(6) في القوة نظر جدا ووجهه ظاهر. (آقا ضياء).
(7) إذا كان في مقام الخوف من الله فالمتعلق مطوي عنده وفي بعض الأخبار أن آه اسم من أسماء الله والمريض يلتجئ به حيث يقول آه. (الفيروزآبادي).
* والشكوى إليه. (الإمام الخميني).
(2) الأحوط تركه في الصلاة عمدا. (الحائري).
(3) إذا كان شكاية إلى الله تعالى وإلا بطلت وكذا الحكم فيما بعده. (الحكيم).
* مع عدم كونه جزء دعاء أو ذكر في دفع المانعية إشكال. (آقا ضياء).
(4) آه كلمة توجع وشكاية. (الفيروزآبادي).
(5) لا يترك. (البروجردي).
* إلا أن يكون من مريض أو ملتجئ بالله. (الفيروزآبادي).
* لا يترك. (الخوانساري).
(6) في القوة نظر جدا ووجهه ظاهر. (آقا ضياء).
(7) إذا كان في مقام الخوف من الله فالمتعلق مطوي عنده وفي بعض الأخبار أن آه اسم من أسماء الله والمريض يلتجئ به حيث يقول آه. (الفيروزآبادي).
* والشكوى إليه. (الإمام الخميني).