(مسألة 1): لا يشترط التعرض للأداء والقضاء (4) ولا الوجوب
____________________
(1) الظاهر الإجزاء في هذه الصورة. (آل ياسين).
* الأقوى فيه هو الإجزاء. (البروجردي).
* بنحو لا يرجع إلى قصد رمضان حتى إجمالا. (الحكيم).
* والأقوى فيه هو الإجزاء. (الخوانساري).
* الصحة في هذه الصورة قوية. (الشيرازي).
* لا يبعد الإجزاء فيه. (الخوئي).
* يجزي على الأقوى. (النائيني).
* الأقوى فيه الإجزاء. (الگلپايگاني).
(2) فيه نظر لعدم ثبوت قصدية حقيقته وإن كان أحوط. (آقا ضياء).
* الأقوى صحة صومه وعدم اعتبار تعيين كونه من شهر رمضان. (الإمام الخميني).
(3) كفاية صوم الغد وعدم اعتبار نية شهر رمضان في المتوخي والجاهل بعدم صحة غيره فيه لا يخلو من قوة. (الجواهري).
* في القوة منع. (الگلپايگاني).
(4) إذا لم يتوقف التعيين على ذلك. (الحكيم).
* إذا قصد العنوان الذي يتصف بصفتي الأداء والقضاء مع قصد امتثال الأمر الفعلي المتعلق به. (الإصفهاني).
* بل يعتبر التعرض للقضاء ولكل ما أخذ في متعلق الأمر من الخصوصيات
* الأقوى فيه هو الإجزاء. (البروجردي).
* بنحو لا يرجع إلى قصد رمضان حتى إجمالا. (الحكيم).
* والأقوى فيه هو الإجزاء. (الخوانساري).
* الصحة في هذه الصورة قوية. (الشيرازي).
* لا يبعد الإجزاء فيه. (الخوئي).
* يجزي على الأقوى. (النائيني).
* الأقوى فيه الإجزاء. (الگلپايگاني).
(2) فيه نظر لعدم ثبوت قصدية حقيقته وإن كان أحوط. (آقا ضياء).
* الأقوى صحة صومه وعدم اعتبار تعيين كونه من شهر رمضان. (الإمام الخميني).
(3) كفاية صوم الغد وعدم اعتبار نية شهر رمضان في المتوخي والجاهل بعدم صحة غيره فيه لا يخلو من قوة. (الجواهري).
* في القوة منع. (الگلپايگاني).
(4) إذا لم يتوقف التعيين على ذلك. (الحكيم).
* إذا قصد العنوان الذي يتصف بصفتي الأداء والقضاء مع قصد امتثال الأمر الفعلي المتعلق به. (الإصفهاني).
* بل يعتبر التعرض للقضاء ولكل ما أخذ في متعلق الأمر من الخصوصيات