____________________
لاعوجاج الجادة وشبهه لا يقطع سفره الأول المفروض كونه مسافة من البلد.
(البروجردي).
* بل وإن لم يكن الباقي مسافة إلا أن يكون قد رجع عن نية السفر. (الحكيم).
* بل مطلقا مع عدم رجوعه عن قصده الأول. (الإمام الخميني).
* الظاهر احتساب سيره السابق من المسافة. (الشيرازي).
* لا يلزم كونه مسافة بل اللازم بقاء قصده قطع المسافة. (كاشف الغطاء).
* الظاهر كفاية كونه مسافة من مبدء سفره إلى مقصده. (الخوئي).
(1) في غير صورة اعوجاج الطريق إشكال فلا يترك الاحتياط. (الحائري).
(2) لا يترك. (الخوانساري).
* هذا فيما إذا كان رجوعه إلى ما دون حد الترخص لقضاء حاجة ونحوها وأما إذا كان لاعوجاج الطريق فالأظهر هو الإجزاء. (الخوئي).
* بل الأقوى. (الگلپايگاني).
* بل الأقوى مع سبق علمه بذلك وإلا صحت صلاته على الأقوى. (النائيني).
(3) بل لا يخلو من قوة ما لم يكن قاصدا للطريق المعوج وإلا فالإعادة لا تخلو من قوة. (الجواهري).
* وهو الأقوى إلا أن يكون ناويا ذلك من أول الأمر كما في فرض اعوجاج الطريق. (الحكيم).
* هذا الاحتمال قوي في غير اعوجاج الطريق مع بقائه على قصده الأول
(البروجردي).
* بل وإن لم يكن الباقي مسافة إلا أن يكون قد رجع عن نية السفر. (الحكيم).
* بل مطلقا مع عدم رجوعه عن قصده الأول. (الإمام الخميني).
* الظاهر احتساب سيره السابق من المسافة. (الشيرازي).
* لا يلزم كونه مسافة بل اللازم بقاء قصده قطع المسافة. (كاشف الغطاء).
* الظاهر كفاية كونه مسافة من مبدء سفره إلى مقصده. (الخوئي).
(1) في غير صورة اعوجاج الطريق إشكال فلا يترك الاحتياط. (الحائري).
(2) لا يترك. (الخوانساري).
* هذا فيما إذا كان رجوعه إلى ما دون حد الترخص لقضاء حاجة ونحوها وأما إذا كان لاعوجاج الطريق فالأظهر هو الإجزاء. (الخوئي).
* بل الأقوى. (الگلپايگاني).
* بل الأقوى مع سبق علمه بذلك وإلا صحت صلاته على الأقوى. (النائيني).
(3) بل لا يخلو من قوة ما لم يكن قاصدا للطريق المعوج وإلا فالإعادة لا تخلو من قوة. (الجواهري).
* وهو الأقوى إلا أن يكون ناويا ذلك من أول الأمر كما في فرض اعوجاج الطريق. (الحكيم).
* هذا الاحتمال قوي في غير اعوجاج الطريق مع بقائه على قصده الأول