____________________
فشكوا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقام فصلى ركعتين ثم دعا فأرسل الله سحابة فأمطرت عليهم حتى استقوا منها فقال رجل من الأنصار لآخر من قومه يتهم بالنفاق ويحك أما ترى ما دعا النبي صلى الله عليه وسلم فأمطر الله علينا السماء فقال إنما مطرنا بنوء كذا وكذا.
(سورة الحديد) أسباب نزول الآية 16 أخرج ابن أبي شيبة في المصنف عن عبد العزيز بن أبي رواد أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ظهر فيهم المزاح والضحك فنزلت (ألم يأن للذين آمنوا) الآية وأخرج ابن أبي حاتم عن مقاتل بن حيان قال كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قد أخذوا في شئ من المزاح فأنزل الله (ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله) الآية.
وأخرج عن السدي عن القاسم قال مل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ملة فقالوا حدثنا يا رسول الله فأنزل الله (نحن نقص عليك أحسن القصص) ثم ملوا ملة فقالوا حدثنا يا رسول الله فأنزل الله (ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله) الآية. وأخرج ابن المبارك في الزهد أنبأنا سفيان عن الأعمش قال لما قدم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فأصابوا من العيش ما أصابوا بعدما كان بهم من الجهد فكأنهم فتروا عن بعض ما كانوا عليه فنزلت (ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم) الآية.
(سورة الحديد) أسباب نزول الآية 16 أخرج ابن أبي شيبة في المصنف عن عبد العزيز بن أبي رواد أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ظهر فيهم المزاح والضحك فنزلت (ألم يأن للذين آمنوا) الآية وأخرج ابن أبي حاتم عن مقاتل بن حيان قال كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قد أخذوا في شئ من المزاح فأنزل الله (ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله) الآية.
وأخرج عن السدي عن القاسم قال مل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ملة فقالوا حدثنا يا رسول الله فأنزل الله (نحن نقص عليك أحسن القصص) ثم ملوا ملة فقالوا حدثنا يا رسول الله فأنزل الله (ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله) الآية. وأخرج ابن المبارك في الزهد أنبأنا سفيان عن الأعمش قال لما قدم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فأصابوا من العيش ما أصابوا بعدما كان بهم من الجهد فكأنهم فتروا عن بعض ما كانوا عليه فنزلت (ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم) الآية.