(7) * (إنا جعلنا ما على الأرض) * من الحيوان والنبات والشجر والأنهار وغير ذلك * (زينة لها لنبلوهم) * لنختبر الناس ناظرين إلى ذلك * (أيهم أحسن عملا) * فيه أي أزهد له.
(8) * (وإنا لجاعلون ما عليها صعيدا) * فتاتا * (جزرا) * يابسا لا ينبت.
(9) * (أم حسبت) * أي ظننت * (أن أصحاب الكهف) * الغار في الجبل * (والرقيم) * اللوح المكتوب فيه أسماؤهم وأنسابهم وقد سئل صلى الله عليه وسلم عن قصتهم * (كانوا) * في قصتهم * (من) * جملة * (آياتنا عجبا) * خبر كان وما قبله حال، أي كانوا عجبا دون باقي الآيات أو أعجبها ليس الامر كذلك.
(10) أذكر * (إذ أوى الفتية إلى الكهف) * جمع فتى وهو الشاب الكامل خائفين على إيمانهم من قومهم الكفار * (فقالوا ربنا آتنا من لدنك) * من قبلك * (رحمة وهيئ) * أصلح * (لنا من أمرنا رشدا) * هداية.
(11) * (فضربنا على آذانهم) * أي أنمناهم * (في الكهف سنين عددا) * معدودة.
(12) * (ثم بعثناهم) * أيقظناهم * (لنعلم) * علم مشاهدة * (أي الحزبين) * الفريقين المختلفين في مدة لبثهم * (أحصى) * أفعل بمعنى أضبط * (لما لبثوا) * للبثهم متعلق بما بعده * (أمدا) * غاية.
____________________
أسباب نزول الآية 94 قوله تعالى (ولقد جئتمونا فرادى) الآية. أخرج ابن جرير وغيره عن عكرمة قال قال النضر بن الحارث سوف تشفع لي اللات والعزى فنزلت هذه الآية (ولقد جئتمونا فرادى) إلى قوله (شركاء).
أسباب نزول الآية 108 قوله تعالى (ولا تسبوا) الآية قال عبد الرزاق أنبأنا معمر عن قتادة قال كان المسلمون يسبون
أسباب نزول الآية 108 قوله تعالى (ولا تسبوا) الآية قال عبد الرزاق أنبأنا معمر عن قتادة قال كان المسلمون يسبون